- ( ألا أدلك على باب من أبواب الجنة ؟ لا حول ولا قوة إلا بالله ) رواه أحمد صحيح الجامع 2610.
• ومن ذلك ما جاء عن رسول الله أنه قال:
- ( ألا أدلك على سيد الاستغفار ؟ اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، وأبوء لك بنعمتك علي، وأعترف بذنوبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، لا يقولها أحد حين يمسي، فيأتي عليه قدر قبل أن يصبح إلا وجبت له الجنة، ولا يقولها حين يصبح، فيأتي عليه قدر قبل أن يمسي إلا وجبت له الجنة) رواه الترمذي.
• وحفظ الفرج من الزنى واللواط يدخل الجنة، قال صلى الله عليه وسلم:
- ( من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة). البخاري
• إن طرق البر الموصلة إلى الجنة كثيرة، تند عن الحصر، فكل أعمال البر موصلة إلى الجنة:
- { فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره}.
- {ما تفعلوا من خير يعلمه الله}.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يهلث، يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني، فنزل فملأ خفه ماء، ثم أمسكه بفيه حتى رقي، فسقى الكلب، فشكر الله له، فغفر له).
- وفي رواية أن الذي فعلت ذلك: امرأة بغي من بغايا بني إسرائيل، رواه البخاري